ماشي وطايش ومطنش كان بدوا يعمل كارثة وعن آيلة مش سائل

طنش وامشي : طلع ع البكم  مثل الطيارة ركب البكم وشد لحزام وقال يا ارض شتدي ما حدا قدي ومن هون بلشت لحكاية من جوات العقبة طلعت الرواية .

وبالصدفة كانت ورآه سيارة كانت تصور لحكاية ,  بيفكر انو الطيارة  ما راح يصورها حدا وخلينا نحكي ونشوف شو طلع  من السيارة إلي كانت تمشي ورى الطيارة  .

ومن هون بدأت الحكاية لطنش

طنش وامشي : قام بك أب يعود لشركة ايلة بالانعطاف بشكل مخيف وقد كاد إن يتسبب بحادث عظيم لولا لطف الله فقد انعطف البكب بطريقة جنونية دون شعور بالمسؤولية أو حتى مراعاة قوانين السير بإعطاء الأولوية للمركبات بالمرور والمنعطف هو ذلك المنعطف الذي يربط ما بين متزه الدرب والشارع المؤدي إشارة مرور العالمية (او كما هو متعارف عليه إشارة المستشفى الإسلامي )  .
فقد خرج البك أب من جهة الدرب مسرعا وانعطف باستهتار في حين أحدثت عجلات البكب صوتا من جراء الحركة القوية للمركبة مما افزع سائقي المركبات في الشارع ولولا لطف الله لأحدث هذا الأمر سلسلة من الحوادث لان الشارع كان غنيا بالمركبات  .
فقد صادف وجود مركبة الإعلامية خلود الشلول التي رصدت الحدث و كانت أول مركبة ومن ورائها كان سلسة من المركبات المسرعة كون الأولوية لهذا الشارع .

مطنش يسال شو راح تحكي آيلة بعد ما سمعت لحكاية :


تعليقات